gh] المشكلة الرئيسية والحقيقية التي يواجهها اليورو تُصدّر اليه من السياسة المتبعة، وعنصر الطمأنة والثقة يجب أن يخرج من هذه النافذة. إجتماع القمة الاوروبية يوم الخميس الماضي هدف الى إرسال رسال طمانة، بهذا المعنى نجح الى حد ما.
لا شك في أن سعر اليورو خضع في المدة الأخيرة لمؤثرات جعلته يتقلب بحدة وبمساحات عريضة جدا ضمن مهلة لا تتعدى الشهور. من ال1.2000 الى ال 1.6000، ومنها الى ال 1.2400. مجددا صعدا الى ال 1.5100 وها نحن الآن على ال 1.3700.
مثل هذه التحركات العنيفة لم تكن في الماضي غريبة عن ال مارك الالماني او غيره من العملات الأوروبية قبل اعتماد اليورو كعملة موحدة.
ثمة كلمة يتم تداولها الآن بصوت خافت، ولكن الكثيرين يفكرون فيها: إنهيار اليورو وزواله.
بلوغ هذا الحد من التشكك انطلق من تعقيدات الازمة اليونانية، وتعديها حدود المداولات الرسمية بين المسؤولين الاوروبيين، لتصبح الموضوع الأكثر تأثيرا على الأسواق كافة. ترافقا مع توسع هذا الموضوع كان من الطبيعي ان يشهد اليورو تراجعا في قيمته مقابل بقية العملات الرئيسية. هذا أمر مفهوم ومقبول وطبيعي. ما هو غير مقبول وغير طبيعي هو ان يزداد الحديث عن زواله تحت تأثير أزمة قابلة للحل وما تضخيمها - ربما - إلا لغاية في نفس يعقوب - قد يكون دفع ا more.... http://www.golden-trend.com/forum/t3413.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كن إيجابيا وشارك برأيك لا تقرأ وترحل
تقييمك للمواضيع يساعدنا على معرفة مدى توفقنا فى اختيار المحتوى المناسب لك وتعليقاتك تطلعنا على رأيك وانطباعك واحتياجاتك مما يساعدنا على تلبيتها.
شرف لنا أن تحمل صفحاتنا كلماتك.
تفضل بالتعليق: